إنشاء فصول دراسية تخلق مستقبلاً مستدامًا.
تُبنى المجتمعات المستدامة على التعليم، سواءٌ أكانت محلية أو عالمية، من مدرسة قروية إلى حرم جامعي كبير.
تُعد (سابك) العمود الفقري للعديد من عمليات التعاون التعليمية حول العالم لتزويد الجيل القادم بالمتطلبات الضرورية لصياغة عهود مستقبلية مستدامة. الكيمياء جزء من المنهج. لكن المسؤولية البيئية والقيادة كلاهما من الدروس الأساسية في مبادراتنا المشتركة.
في المملكة العربية السعودية، لدى (سابك) العديد من المشروعات التعاونية الجارية مع مؤسسات تعليمية غير حكومية، بها ما يصل إلى 9000 طالب في 1500 مؤسسة تعليمية.
وفي الصين، ترعى "مسابقة أضواء مستقبلنا" التابعة لسابك التفكير المستدام لدى الفرق المدرسية.
وعلى نطاق عالمي أوسع، من خلال التعاون مع شبكة تتألف من 465000 متطوع، نساعد على الإلمام بالنواحي المالية وريادة الأعمال لـ 10 ملايين شخص في 100 دولة كل عام.
في المستقبل التعاوني والمستدام، يكون العالم فصلاً دراسيًا يعمل الكل فيه يدًا بيد.